الْحَمْد لِلَّه ....
نُتابع احِبَّتِي فِي الْلَّه
الجزء الثالث ...
أحبتي الكرام
عِنَدَمّا تَكَلَّمْت عَن هَذِه الْامُوْر لَيْس هَدْفِى هُو الْطَّعْن فِى فُلَان او فُلَان
بَل الْتُنْبِيْه عَلَى ان هُنَاك طُوَفَان مِن الْتَسَيُّب و الْتَّسَاهُل و التَّوَسُّع الْمُفْرِط فِى
الْمُبَاحَات لَيَقَع الْبَعْض فِى الْمَحْذُوْرَات عَامِد مُتَعَمَّد بِحُجَج شَيْطَانِيَّة كَمَا اسْلَفْت
وَمِنْهَا حُجَّة ان مَا يَتِم عَرْضُه و فِعْلُه إِنَّمَا هُو بُدَيْل الْغِنَاء
لَكِن اكَرِّر الْسُّؤَال الَّذِى اطَّرَحَه دَائِمَا
هَل مِن الْمُفْتَرَض عَلَى الْمُسْلِم ان يطرب أذنه
هَل مِن الْمُفْتَرَض عَلَى الْمُسْلِم ان يطرب أذنه
حَتَّى نَجْعَل لَه بَدِيْل عَن الْغِنَاء ؟
اسْتِخْدَام آَلَات مَوَسَيَقِيَّة مَع مَا يُسَمَّى بِالانَاشِيد الْاسْلامِيَّة حَتَّى اصْبَحَت اغَانّى
و اطْلِق عَلَيْهَا كَلِمَة اغَانّى لَسْت انَا مِن اطْلِقَت عَلَيْهَا
بَل مِن يُرَوِّج لَهَا و الْعَاقِل الَّذِى يَسْتَمِع الَى مَا يُسَمَّى الْيُوم انَاشِيْد
لَا يَرَي فَرَقَا بَيْنَهَا و بَيْن تِلْك الَاغَانِي الْاخْرَى إِلَا فِى امْر وَاحِد وَهْو ان تِلْك الَاغَانِي أَمْرَهَا وَاضِح لِلْعَيَان اغّانْي اصحابها و اضحين يسمون انفسهم مغنيين او مطربين
وَهَؤُلَاء الْمُنْشِدِين يَخْدَعُوْن الْنَّاس و يُوْهِمُوْن الْنَّاس بِانَّهُم اسَلامِّيِّين وَهَذَا مِن وِجْهَة نَظَرِى تَلْبِيِس و تَدْلِيْس عَلَى الْعَوَام مِمَّا يَجْعَل الْعَامّى
وَهَؤُلَاء الْمُنْشِدِين يَخْدَعُوْن الْنَّاس و يُوْهِمُوْن الْنَّاس بِانَّهُم اسَلامِّيِّين وَهَذَا مِن وِجْهَة نَظَرِى تَلْبِيِس و تَدْلِيْس عَلَى الْعَوَام مِمَّا يَجْعَل الْعَامّى
يعْتَقَد ان مَا يَقُوْم بِه هَذَا الْمُنْشِد أَو ذَاك جَائِز وَيُعْتَّقْدَانَه مِن الْاسْلَام
كما يفعل العفاسي هداه الله في قناته حيث يضع فتاوى كبار العلماء
في جواز الاناشيد من حيث العموم
وهذا تدليس و تلبيس و اضح
وهذا تدليس و تلبيس و اضح
لكن في اعتقادي الجازم لو ان العلماء سمعوا اناشيد العفاسي وما يصاحبها من
مؤثرات صوتيه هذا لو سلمنا جدلا انها مؤثرات صوتيه
لقالوا بحرمة تلك المؤثرات
وَهَذَا كَمَا اسْلَفْت تَدْلِيْس و تَلْبِيْس عَلَى الْعَوَام مَافِى فِى الْاسْلَام شَئ اسْمُه بُدَيْل الْغِنَاء
هَذَا الْكَلَام مِن تَّخَرِيفَات الْاخْوان الْمُسْلِمِيْن الّلِى تُمَثِّلُهُم جَمْعِيَّة الْاصْلَاح زِّعمُوْووووا
مَافِى شَئ اسْمُه بُدَيْل عَن الْاذَاعَة الْهاطِبة
الْاصْل بِالْمُسْلِم انَّه لَا يَسْتَمِع لِلْغِنَاء
الْاصْل بِالْمُسْلِم انَّه لَا يَسْتَمِع الَى الْاذَاعَات الْهَابِطَة
حَتَّى نَجْعَل لَّه اذَاعة بَدِيْلَة او اغَانّى بَدِيْلَة
امّا ان تَكُوْن الْاذَاعَة اذَاعَة اسْلامِيَّة حَقّا و صِدْقا
وَإِلَّا فَلَا
امّا ان نَخْلِط الْغَث بِالسَمِين و الْسَّم بِالْعَسَل و الْحَق بِالْبَاطِل فَهَذَا ضَحِك عَلَى الْذُّقُوْن
كَمَا يُقَال بِاللَهْجَّة الْعَامِيَّة قَاعِدَيْن انْقُص عَلَى انْفُسِنَا ان مَا نَرَى و نَسْمَع الْيَوْم فِى بَعْض
الْقَنَوَات الْفَضَائِيَّة و غَيْرِهَا مِن ايْن جَاءَت إِلَيْنَا
كَيْف عَرَف مُجْتَمَعُنَا الانَاشِيد ؟ وَمَن الَّذِى نَشَرَهَا فِى الْمُجْتَمَع ؟
مَن هُو صَاحِب الامْتِيَاز او الْوَكِيْل الَّذِى مِن خِلَالِهَا عُرِف الْمُجْتَمَع الْكُوَيْتِى الْمُحَافِظ كَابَر عَن كَابِر هَذِه الانَاشِيد ؟ الَّتِى تَطَوَّرَت مِن انَاشِيْد ذَات مَعَانِى سَامِيَّة الَى انَاشِيْد جُمِعَت الْغَث و الْسَّمِيْن مِن انَاشِيْد بِدُوْن ايْقَاعَات او مُؤَثّرَات صَوْتِيَّة الَى انَاشِيْد بِإقَاعَات
و مُؤَثّرَات صَوْتِيَّة و تَغَنَّج و تَرْقِيق اصْوَات الْرِّجَال حَتَّى اصْبَحَت
تَشَابَه الَى حَد كَبِيْر اصْوَات الْنِّسَاء و تَوُجُوْهَا بِاسْتِخْدَام اآلات الْمُوْسِيْقِيَّة
مِن بَذْر الْبَذْرَة ؟
إِنَّهُم الْاخْوان الْمُسلمين الَّتِى تُمَثِّلُهُم جَمْعِيَّة الْاصْلَاح الِاجْتِمَاعِي
إِنَّهُم الْاخْوان الْمُسلمين الَّتِى تُمَثِّلُهُم جَمْعِيَّة الْاصْلَاح الِاجْتِمَاعِي
فِى الْكُوَيْت
لِذَا اخْوَانِى و اخَوَاتِى قَد يَكُوْن كَلَامِى قَاسِيْا لَكِن هَذِه هِى الْحَقِيقَة
الْمُشْكِلَة احِبَّتِي فِي الْلَّه أَن بَعْض الْمَشْهُوْرِيْن عَلَى الْسَّاحَة الدَّعَوِيَّة
هُم بَلَانَا هُم مِن يُرَوِّج و يُفْتَى و يُسَهِّل الْامْر و يَتَهَاوَن بِه بِحُجَج وَاهِيَة
وَهُم مِن يَظْهَرُوْن عَلَى الْفَضَائِيَّات عَلَى انَّهم دُعَاة و مَشَائِخ لَا يَشُق لَهُم غُبَار
هَؤُلَاء مَن يَتَّخِذَهُم بَعْض ابْنَاءَنَا و بَنَاتِنَا قُدْوَة
هُنَاك مِن هَؤُلَاء الْدُّعَاة الْمَشْهُوْرِيْن مِن يُشَارَك فِي الانْشَاد
وَيَقُوْل جِئْنَا بِبَدِيْل الْغِنَاء و وَمِنْهُم كَمَا اسْلَفْت مَن يَجِد الْعُذْر لِلْمُنْشِدِين
و يُفْتَى بِجَوَاز الانْشَاد وَيَظْهَر ذَلِك الْمُقْرِئ الَّذِي عُرِف بِقِرَاءَة الْقُرْآَن كَمَا اسْلَفْت
فَيَسْتَبْدِل الَّذِى هُو أَدْنَى بِالَّذِي هُو خَيْر
والله المستعان هذا و امثاله فتن الْشَبَاب بِهِم
والله المستعان هذا و امثاله فتن الْشَبَاب بِهِم
فَاصْبَحُوْا هُم الْقُدْوَة عِنْد الْكَثِيْر مِن الْشَّبَاب
وَلَوْكَان مِن يَتَصَدَّر لِلأَنْشَاد مَغْمُورَغَيّر مَعْرُوْف لَهَان الْامْر
لَكِن دَائِمَّا الْمَصَائِب تَأْتِى مِن الْمَشْهُوْرِيْن
الَّذِيْن لَهُم قَاعِدَة عَرِيْضَة و مُعْجَبِيِّين و مُقَلِّدِيْن ان جَاز الْتَّعْبِيْر
الْامْر الْآَخِر :
أَن الْاكْثار مِن الْمُؤَثِّرَات الْصَّوْتِيَّة و نَحْوِهَا هَذِه خُطْوَة تَبِعَتْهَا خُطْوَة اخْرَى و هِى اسْتِخْدَام الْاصْوَات و تَرْقِيْقُهُا لتُضَاهَى الْآلَات الْمُوْسِيْقِيَّة ثُم سْتَتَعَهَا خُطْوَة اخْرَى و هِى اسْتِخْدَام الْآلَات الْمُوْسِيْقِيَّة و هُو الْحَاصِل الْآَن و هَذِه بَارَك الْلَّه فَيْكم و فِى الْجَمِيْع سَيُؤَدَّى الَى خُطْوَة اخْرَى
و هِى و جَوْد انَاشِيْد بِاصْوَات نِسَائِيَّة و هُو مَوْجُوْد حَالِيا كَمَا اسْلَفْت عَلَى نِطَاق ضَيِّق
مِن خِلَال مِهْرَجَان الْمُرُوْج و الْقَوَارِيْر عَلَى قَوْلَتَهُم وَالَّذِي تَشَرَّف عَلَيْه
جَمْعِيَّة الْاصْلَاح الِاجْتِمَاعِي زعمووووا
هَذَا قَد يُؤَدَّى الَى انْتِشَارِهَا وَلَو بَعْد حِيْن مَا دَام و جُد انْشَاد نِسَائِى عَلَنِى حَتَّى لَو كَان خَاص لِلْنِّسَاء فَقَط فَهَذَا حَتْمَا خُطْوَة مِن تِلْك الْخُطُوَات الْشَّيْطَانِيَّة
فَوُجُوْد انْشَاد نِسَائِى سَيُؤَدَّى الَى خُطْوَة اخْرَى و هِى الانْشَاد الثُّنَائِى بَيْن شَاب
و فَتَاة و فِى صَالَة
فِيْهَا قِسْم خَاص لِلْنِّسَاء و قَسَّم خَاص لِلْرِّجَال و هَذَا سَيُؤَدَّى بِنَا الَى خُطْوَة اخْرَى و هِى
انْشَاد جَمَاعِى مُخْتَلِط سَيَبْدَأ حَتْمَا بَانَاشِيد عَفِيْفَة ثُم خُطْوَة خُطْوَة
تَتَحَوَّل الَى انَاشِيْد غَيْر عَفِيْفَة مِن خِلَال اسْتِخْدَام الْآلَات الْمُوْسِيْقِيَّة او الْمُؤَثِّرَات الْصَّوْتِيَّة
و سَنَرَى فَرْق كَامِلَة سَوَاء فَرَّق شَبَابِيَّة و نِسَائِيَّة او مُخْتَلَطَة وَبِصُحْبَة آَلَات مَوَسَيَقِيَّة
و اضَوَاء مُلَوَنَه تُشَب و تُطْفِى وَلَا يُسْتَبْعَد ان نَرَى رَقَص يُصَاحِب تِلْك الانَاشِيد
فَكُل شَئ وَارِد
لَا فَرْق بَيْنَهَا و بَيْن الْفَرَق الْغِنَائِيَّة إِلَا بِالْكَلِمَات الْعَفِيفَة
هَذَا إِن بَقِيَت الْكَلِمَات الْعَفِيْفِيَّة و لَم تَتَحَوَّر و تَتَغَيَّر و يَدْخُل فِيْهَا كَلِمَات الْعِشِق
و الْهُيَّام الَاسُلامَى
او عَلَى الْطَّرِيْقَة الْاسْلامِيَّة
و الْلَّه تَعَالَى الْمُسْتَعَان
مَع الْعِلْم هُنَاك الْكَثِير مِن الَاغَانِي الَّتِى يُغْنِيَهَا الْمُغْنِيِّين كَلِمَاتِهَا عَفِيْفَة
وَهُنَاك كَلِمَات وَطَنِيَّة و حَمَاسِيَة و نَحْوِهَا
الانَاشِيد فِيْهَا الْحُسْن و فِيْهَا الْقُبْح وَالْيَوْم بِكُل اسِف اصْبَح الْقَبِيْح هُو الاعَم الْاغْلَب
لَسْت هُنَا لِلْحَدِيْث عَن الانَاشِيد مِن حَيْث الْحَلَال او الْحَرَام لِلْعُلَمَاء رَحِم الْلَّه الْامْوَات
و الْاحْيَاء رَأَى مِنْهُم مَن اجَاز بشروط وَمِنْهُم مَّن حَذَر
انَا هُنَا فِى هَذَا الْمَوْضُوْع انّاقِش الْحَال الَّتِى وَصَلَّت إِلَيْهَا الانَاشِيد مَع تحِفْظِى
الْشَّدِيْد عَلَى كَلِمَة انَاشِيْد انَا اتَحدثُ عَن الْخُطُوَات او الْابْوَاب
الَّتِى فَتَحَهَا الْشَّيْطَان الْرَّجِيْم
لِهَؤُلَاء فَتَح لَهُم بَاب بَعْد بَاب كَمَا ذَكَرْت آَنِفَا حَتَّى وَصَلُوْا لِلْحَالَة الَّتِى نَرَى و نَسْمَع
فان قَال قَائِل :
مِثْل هَؤُلاء الْمُنْشِدِين يُنَافِسُون اهْل الْطَّرَب وَالاغَانِي فَهُم يُسْاهْمُوْن فِي صَرْف اسَمَاع الْكَثِيْر مِن الْمُسْتَمِعِيْن عَن سَمَاع الَاغَانِي وَغَيْرِهَا الَى مّاهْو ارْقَى وَاعْف
و انَّظَّف لِلْقُلُوْب وَالْاذان
فِي الْحَقِيقَة احِبَّتِي الْكِرَام :
هذا من تلبيس ابليس
هذا من تلبيس ابليس
هَذِه اعِذِار غَيْر مَقْبُوْلَة عِنْدِى بَتَاتَا لَكِن هَذِه رُبَّمَا و جِهَة نَظِرِالْكَثِيّر مِمَّن يَسْتَهْوِيهِم الانْشَاد فَلَا يَسَعُنِى إِلَا احْتِرَامَهَا لَكِن لَا اسْلَم بِهَا الْعَاقِل بَارَك الْلَّه فِيْكُم لَا يَتَعَذَّر بِهَذِه الْاعْذَار
الْتَّعَذُّر بَان هَؤُلَاء يُنَافِسُون اهْل الْطَّرَب كَلَام مَع احْتِرَامِى الْشَّدِيْد كَلَام غَيْر مَقْبُوْل فَبِمُجَرَّد اسْتِخْدَامُهُم لَآلَات الْطَّرَب جَعَلَهُم جُنُبا الَى جَنْب مَع باجِى الإِذَاعَات الْمُنْصِف
و الْنَّاظِر بَعِيْن الْعَقَل و الْبَصِيْرَة لَا يَجِد فَرَقَا بَيْنَهَا و بَيْن اى اذَاعَة تُبَث الاغَانّى الْاجْنَبِيَّة او الْعَرَبِيَّة عَلَى حَد سَوَاء مَا هُو الْفَرْق بَيْن المُطَرْبِيِّين
و الْمُغْنِيِّين وَبَيْن مَن يُسَمَّوْن انْفُسِهِم مُنْشِدِين ؟
الْتَّعَذُّر بَان هَؤُلَاء يُنَافِسُون اهْل الْطَّرَب كَلَام مَع احْتِرَامِى الْشَّدِيْد كَلَام غَيْر مَقْبُوْل فَبِمُجَرَّد اسْتِخْدَامُهُم لَآلَات الْطَّرَب جَعَلَهُم جُنُبا الَى جَنْب مَع باجِى الإِذَاعَات الْمُنْصِف
و الْنَّاظِر بَعِيْن الْعَقَل و الْبَصِيْرَة لَا يَجِد فَرَقَا بَيْنَهَا و بَيْن اى اذَاعَة تُبَث الاغَانّى الْاجْنَبِيَّة او الْعَرَبِيَّة عَلَى حَد سَوَاء مَا هُو الْفَرْق بَيْن المُطَرْبِيِّين
و الْمُغْنِيِّين وَبَيْن مَن يُسَمَّوْن انْفُسِهِم مُنْشِدِين ؟
الْكَلِمَات ؟!!!!!
يُوْجَد فِى بَعْض اغَانّى الْمُغْنِيِّين و الْمُطْرِبِيْن كَلِمَات لَا تَخْدِش الْحَيَاء هَل مَعَنْى ذَلِك ان غِنَاءَهُم حَلَال ؟
هُنَاك اغَانّى كَثِيْرَة فِيْهَا كَلِمَات لَا تَخْدِش الْحَيَاء كَلِمَات وَطَنِيَّة
هُنَاك اغَانّى كَثِيْرَة فِيْهَا كَلِمَات لَا تَخْدِش الْحَيَاء كَلِمَات وَطَنِيَّة
عَلَى سَبِيِل الْمِثَال
يَادَارْنَا يَادَار يَا مَوْطِن الْاحْرَار هَذِه كَلِمَات وَنَحْوِهَا لَا تَخْدِش الْحَيَاء وَلَا شَئ فِيْهَا يَمْنَع مِن تَرْدِيْد كَلِمَاتِهَا
الكلمات احبتي في الله في حد ذاتها ليست محرمة إِلا إِذا احتوت
على كلمات محرمة او منافية للأدب
لَكِن مَاالامْر الَّذِى قَد يَجْعَلُ الاغنية مُحَرَّمَه
الكلمات احبتي في الله في حد ذاتها ليست محرمة إِلا إِذا احتوت
على كلمات محرمة او منافية للأدب
لَكِن مَاالامْر الَّذِى قَد يَجْعَلُ الاغنية مُحَرَّمَه
الْجَوَاب :
الْمَعَازِف الَّتِى هِى آَلَات الْطَّرَب
طَيِّب لَو سَلْمِّلْنا جَدَلا انَّهُم وَاعِنِّي الْمُنْشِدِين افْضَل مِن غَيْرِهِم مِن الْمُغْنِيِّين و الْمُطْرِبِيْن
طَيِّب لَو سَلْمِّلْنا جَدَلا انَّهُم وَاعِنِّي الْمُنْشِدِين افْضَل مِن غَيْرِهِم مِن الْمُغْنِيِّين و الْمُطْرِبِيْن
مَاذَا نَفْعَل بِحَدِيْث رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم الَّذِى
تُوَعِد فِيْه مِن يَتَّخِذ آَلَات الْلَّهْو و يَسْتَخْدِمُهَا ؟
هَل نَعْذُرَهُم لِأَنَّهُم يُنَافِسُون باجى الْاذَاعَات و انَّهُم بُدَيْل عَن الْغِنَاء ؟
هَل هَذَا عُذْر امَام الَلّه تَعَالَى لِمَن اجَاز لِنَفْسِه الِاسْتِمَاع لِهَذِه الْاذَاعَة
و مَا يَبُث فِيْهَا مِن اغَانّى ؟
طَيِّب مَاذَا لَو سَمِعْنَا فِى يَوْم مِن الْايّام نَشِيْد بِصَوْت فَتَاة ؟
نَشِيْد مِن انَاشِيْد الَقُوَايَر الْتَّابِع لِجَمْعِيَّة الْاصْلَاح زَعَمُوْا هَل نَعْذُرَهُم ؟
هَل سَيَخِر ج مِن يُبَرِّر هَذَا الْفِعْل وَيَقُوْل مَافِيْه شَئ فَتَاة تَتَرَنَّم بِكَلِمَات اسْلامِيَّة ؟
و ايْضَا اذَا شَجِّعُنَا أُوْلَئِك الْمُنْشِدِين بِحُجَّة انَّنَا نَسْمَع مِنْهُم بُدَيْل الْغِنَاء سَيَتَرَتَّب عَلَيْه
تَعْوِيْد الاذْن سَمَاع الْمُوْسِيْقَى لِمَن يَتَحَجَّج بِانَّهَا بُدَيْل الْغِنَاء
عدل يا شباب ؟!! أو انا مخطئ ؟
و تَالِى بَارِك الْلَّه فِيْكُم مَن يَتَحَمَّل وِزْر ابْنِى و ابْنَتَى و ابْنُك و ابْنَتُك ؟
فَارْجُو بَارَك الْلَّه فِى الْجَمِيْع ان نُفَكِّر بِعَقْل و حِكْمَة قَلِيْلا
الْسَّالِفَة مَاهِى سَالِفْة بُدَيْل غَنَاء و كَأَن مَطْلُوْب مِن الْمُسْلِم ان يَرُوْح عَن نَّفْسِه
بِهَذِا الْهِرَّاء
الْمُسْلِم الْحَق يَسْتَطِيْع و الَّذِى لَا الَه الَا هُو ان يُسْتَغْنَى عَن الْغِنَاء و عَن كُل شَئ حَتَّى عَن الْتِّلْفِزْيُون فِى بَيْتِه مَا رَاح يَمُوْت وَلَا يَتَعَقَّد لَكِن يَحْتَاج الْامْر الَى صَبَر
الْمُسْلِم الْحَق يَسْتَطِيْع و الَّذِى لَا الَه الَا هُو ان يُسْتَغْنَى عَن الْغِنَاء و عَن كُل شَئ حَتَّى عَن الْتِّلْفِزْيُون فِى بَيْتِه مَا رَاح يَمُوْت وَلَا يَتَعَقَّد لَكِن يَحْتَاج الْامْر الَى صَبَر
و الَى ثُبَات و اتِّكَال عَلَى الْلَّه و اسْتَعَانَه بِه
هُنَاك كَثِيْر مِن الْامُوْر الَّتِى قَد تُغْنِيَنِى و تَشْغَل و قَتِى عَن الاغَانّى او الْتِّلْفِزْيُون
و الْفَضَائِيَّات
الّلِى يَّبِى الْخَيْر يَسْعَا لَه حَتَّى لَو فَوْق الْجِبَال و الّلِى يَّبِى الْشَّر يَسْعَى لَه و يُذَلَّل كّل الْعَقَبَات و يُحَاوِل مَرَّات وَمَرَّات حَتَّى يَصِل الَى الْشَّر لَكِن مِثْل هَؤُلاء الْمُنْشِدِين فِي ظَاهِرِهِم يُمَثِّلُون الْاسْلَام
هُنَاك كَثِيْر مِن الْامُوْر الَّتِى قَد تُغْنِيَنِى و تَشْغَل و قَتِى عَن الاغَانّى او الْتِّلْفِزْيُون
و الْفَضَائِيَّات
الّلِى يَّبِى الْخَيْر يَسْعَا لَه حَتَّى لَو فَوْق الْجِبَال و الّلِى يَّبِى الْشَّر يَسْعَى لَه و يُذَلَّل كّل الْعَقَبَات و يُحَاوِل مَرَّات وَمَرَّات حَتَّى يَصِل الَى الْشَّر لَكِن مِثْل هَؤُلاء الْمُنْشِدِين فِي ظَاهِرِهِم يُمَثِّلُون الْاسْلَام
فَالَسَّامِع لَهُم يَعْتَقِد ان مَا يَفْعَلُوْنَه مِن الْاسْلَام لَا سِيَّمَا اذَا كَان الْسَّامِع عَامِى او جَاهِل
و سَنَجِدُه يُحْتَج عَلَيْنَا بِالْشَّيْخ فُلَان و الْشَّيْخ فُلَان الَذين اتَّجَهُوا الَى الانْشَاد بِقُوَّة فَهُنَاك حِفْظَكُم الْلَّه فَرَّق بَيْن الاسْوَد و ( الاسْوَد الْكَذَّاب ان صَح الْتَّعْبِيْر ) الّلِى الْوَاحِد غَالِبُا مَا ايُعْرّف مَاذَا يَقُوْل عَن اللَّوْن هَل هُو اسْوَد او رَمَادِى ؟
فِي اعْتِقَادِي ان هَؤُلَاء الْمُنْشِدِين الَّذِيْن احْتَرَفُوا الْغِنَاء بِاسْم الْاسْلَام
و سَنَجِدُه يُحْتَج عَلَيْنَا بِالْشَّيْخ فُلَان و الْشَّيْخ فُلَان الَذين اتَّجَهُوا الَى الانْشَاد بِقُوَّة فَهُنَاك حِفْظَكُم الْلَّه فَرَّق بَيْن الاسْوَد و ( الاسْوَد الْكَذَّاب ان صَح الْتَّعْبِيْر ) الّلِى الْوَاحِد غَالِبُا مَا ايُعْرّف مَاذَا يَقُوْل عَن اللَّوْن هَل هُو اسْوَد او رَمَادِى ؟
فِي اعْتِقَادِي ان هَؤُلَاء الْمُنْشِدِين الَّذِيْن احْتَرَفُوا الْغِنَاء بِاسْم الْاسْلَام
هُم شَر وَبَلَاء عَلَى الْاسْلَام لِأَنَّهُم يَخْلِطُوْن الْسَّم بِالْعَسَل بِاسْم الْاسْلَام
كَثِيْر مِن الانَاشِيد فيهَا تَمْيِيْع و تَغَنَّج و تَأوَّه يُفْتَن الّسامّع لَهَا
بِالْامْس انَاشِيْد جِهَادِيَّة ثُم تَطَوَّرَت الَى انَاشِيْد عَامَّة تَتَنَاوَل جَوَانِب اخْرَى
ثُم تَطَوَّرَت حَتَّى اصْبَحَت بِاصْوَات فِيْهَا تَغَنَّج و تَرْقِيق ثُم تَطَوَّرَت فَاصْبَحْت عَلَى غِرَار بَعْض الاغَانّى الْعَرَبِيَّة بَل و الْاجْنَبِيَّة ثُم تَطَوَّرَت فَاصْبَحْت مَصْحُوْبَة بايْقَاعَات ومُؤَثَرَات صَوْتِيَّة و دْنَابِك و طُبُوْل ثُم تَطَوَّرَت فَاصْبَح مَصْحُوْبَة بَآلَآت مَوَسَيَقِيَّة و الاشَد مِن ذَلِك مَا يَقُوْم بِه هَؤُلَاء الْمُنْشِدِين مِن اسْتِخْدَام اصْوَاتَهُم لِتَكُوْن اقْرَب الَى آَلَات الْمُوْسِيْقَى بِنِسْبَة 100% كُل هَذَا لِمَاذَا ؟
بِالْامْس انَاشِيْد جِهَادِيَّة ثُم تَطَوَّرَت الَى انَاشِيْد عَامَّة تَتَنَاوَل جَوَانِب اخْرَى
ثُم تَطَوَّرَت حَتَّى اصْبَحَت بِاصْوَات فِيْهَا تَغَنَّج و تَرْقِيق ثُم تَطَوَّرَت فَاصْبَحْت عَلَى غِرَار بَعْض الاغَانّى الْعَرَبِيَّة بَل و الْاجْنَبِيَّة ثُم تَطَوَّرَت فَاصْبَحْت مَصْحُوْبَة بايْقَاعَات ومُؤَثَرَات صَوْتِيَّة و دْنَابِك و طُبُوْل ثُم تَطَوَّرَت فَاصْبَح مَصْحُوْبَة بَآلَآت مَوَسَيَقِيَّة و الاشَد مِن ذَلِك مَا يَقُوْم بِه هَؤُلَاء الْمُنْشِدِين مِن اسْتِخْدَام اصْوَاتَهُم لِتَكُوْن اقْرَب الَى آَلَات الْمُوْسِيْقَى بِنِسْبَة 100% كُل هَذَا لِمَاذَا ؟
لَو سَأَلْنَا احَدُهُم لِمَاذَا تَسْتَخْدِمُوْن اصْوَاتَكُم بِهَذِه الْطَّرِيْقَة ؟
لَقَال : لِتَكُوْن بُدَيْل لأَلَات الْطَّرَب
مشاء الله خوش تدليس وخوش فكرة شيطانيه
لَكِن الْسُّؤَال الَّذِى اطرحه و يَطْرَح نَفْسَه دائما :
هَل مِن الْمُفْتَرَض عَلَى الْمُسْلِم ان يَسْتَمِع الى اللهو والطرب حَتَّى
نَجْعَل لَه بَدِيْل عَن الْغِنَاء ؟
نَجْعَل لَه بَدِيْل عَن الْغِنَاء ؟
هَل الِلهو و الطرب واجب عَلَى كُل مُسْلِم وَمُسْلِمَة لَيَأْتِى هَؤُلَاء الْمُفْسِدِيْن لِيَجْعَلُوْا لَنَا بَدِيْلا عَن الْغِنَاء و الْمُوْسِيْقَى بِاصُوااتِهُم الَّتِى اصْبَحْت تَنَافُس اصْوَات الْمُغْنِيِّين وَاصْوَات آَلَات الْطَّرَب و الْمُوْسِيْقَى
بَل اصْبَحْت اشَد فَتَنَه مِن اصْوَات الْمُغْنِيِّين و اصْوَات آَلَات الْطَّرَب ؟
اثْنَاء مُتابِعَتَّى لِبَعْضِهِم عَلَى سَبِيِل الْمِثَال لِلْمُنْشِد او الْمُغْنِي وَان شِئْت قُل
سَوْبِر اسْتَار الْجَدِيْد مِشَارِى الْعَفَّاسِى هَدَاه الْلَّه
له اعْنِيّة بعنوان : انت الحبيب المصطفى فيما اظن
الَّذِى اسْتَمَع لِتِلْك الْاغْنِيَة سَيَنتَبِه لِتِلْك الْاصْوَات النَّاعِمَه والَّتِى كَأَنَّهَا صَوْت آَلِه مَوَسَيَقِيَّة
هَذِه خُطُوَات الْشَّيْطَان و الْجَمَاعَة يَسِيْرُوْن خَلْف الْشَّيْطَان دُوْن وَعَى و ادْرَاك بَل بُوْعَى
و ادْرَاك يُرِيْدُوْن ان يِنَافْسُوا اهْل الْطَّرَب و الْغِنَاء بِاسْم الْاسْلَام
او كَمَا يُسَمُّوْيهُم مشائخهم و دعاتهم
بِاسْم الْاسْلَام انَاشِيْد اسْلامِيَّة بِاسْم الْاسْلَام اغَانّى اسْلامِيَّة بِاسْم الْاسْلَام
تَمِثْلِيَات اسْلامِيَّة بِاسْم الْاسْلَام دَيِجَى اسُلامَى او ديْتُوا اسُلامَى
و سَيَأْتِى عَلَيْنَا يَوْم نَرَى بِاسْم الْاسْلَام رَقَص اسُلامَى وَغَيْرِهَا مِن الْمُسَمَّيَات
الَّتِى كَمَا يُقِيْل كَلِمَة حَق يُرَاد او فِى حَقِيْقَتُهَا بَاطِل ان جَاز الْتَّعْبِيْر
لِأَن الْشُّهْرَة لَهَا بَرِيْق وَمَن ذَاق حَلَاوَة الْشُّهْرَة مِن الْصَّعْب عَلَيْه ان يَتْرُكُهَا
إِلَّا مَن رَحِم الْلَّه تَعَالَى
مَهْرَجَانَات الْمُرُوْج او الَقُوَايَر الَّتِى تُشْرِف عَلَيْهَا جَمْعِيَّة الْاصْلَاح الِاجْتِمَاعِي الْكُوَيْتِيَّة
و الَّتِى تُقَام سَنَوِيَّا حَسِب ظَنّي يَقُوْلُوْن انهاانْشادّيّة خَاصَّة لِلْنِّسَاء فَقَط
اخْوَانِي نَحْن نَعْلَم ان انَاشِيْد الْمُرُوْج و الْقَوَارِيْر و غَيْرِهَا مِن الْمُسَمَّيَات
انَاشِيْد خَاصَّة بِالْنِّسَاء
لَكِن الْسُّؤَال :
هَل هَذَا الْفِعْل حَلَال أَم حَرَام ؟
قَد نَجِد عُذْر لِلْفَتَيَات الْصَّغِيْرَات أَو حَتَّى الْبَالِغَات الْلَّوَاتِى يَنْشُدْن فِى الاعْرّاس
لَو سَلَّمْنَا جَدَلَا ان الانْشَاد فِى الاعْرّاس و فِى مُجْتَمِع نِسَائِى دُوْن مَكْرِّفُوِّنَات
وَّلسَّاعَة او سَاعَتَيْن جَائِز لْأَعْلَان الْفَرْحَة و نَحْوِهَا
لَكِن مّاهْو الْعُذْر لِمَن يُقِيْم مِهْرَجَان وَفِى مَكَان عَام
هَل هَذَا مِن الْضَّرُوْرِيَّات ؟
هَل هَذَا مِن الْضَّرُوْرِيَّات ؟
لَا اتَوَقَّع هُنَاك عَالَم مُعْتَبَر وَمُؤْتَمَن و نَاصَح يُجِيْز مِثْل هَذِه الْمَهْرَجَانَات الْنِّسَائِيَّة
الْامْر الْاخِر :
مِن يَضْمَن عَدَم تَسَرَّب مِثْل هَذِه الانَاشِيد ؟
لَا سِيَّمَا فِى وَقْتِنَا الْحَاضِر مَع تَطَوُّر التَكُلولجيّا فِى الْهَوُاتِف النُقَالُه ؟
لَا سِيَّمَا فِى وَقْتِنَا الْحَاضِر مَع تَطَوُّر التَكُلولجيّا فِى الْهَوُاتِف النُقَالُه ؟
الْامْر الْثَّالِث
انَا اتَحَدَّث عَن خُطُوَات الْشَّيْطَان اتَحَدَّث عَن ابْوَاب يَفْتَحُهَا الْشَّيْطَان لِضُعَفَاء الْنُّفُوْس
و ضُعَفَاء الْايْمَان الَّذِيْن اسْتَهْوَتْهُم مَدَاخِل الْشَّيْطَان وَانْسَاقُوْا خِلْفَة مَن يَضْمَن لَنَا ان تِلْك الانَاشِيد الْنِّسَائِيَّة لَن تَتَسَرَّب و يَسْمَعُهَا الْرِّجَال ؟
مِن يَضْمَن ان جَمْعِيَّة الاصلاح الاجْتِمَاعِى زعموا الْمَعْرُوْف
عَنْهَا بِالْتَّسَاهُل و الْتَّمْيِيْع و التَرْقِيع
لَن تُقِيْم مِهْرَجَان انْشَادِى مُخْتَط مُسْتَقْبَلَا ؟
عَنْهَا بِالْتَّسَاهُل و الْتَّمْيِيْع و التَرْقِيع
لَن تُقِيْم مِهْرَجَان انْشَادِى مُخْتَط مُسْتَقْبَلَا ؟
مِن يَضْمَن ان جَمْعِيَّة الاصلاح الاجْتِمَاعِى الَّتِى تُقِيْم حَفَلَات و تَمِثْلِيَات
و مَسَرَحَيَات و انَاشِيْد انَهَا لَن تَتَوَسَّع فِى الْامْر فَتَكُوْن تِلْك الْمَسْرَحِيَّات مُخْتَلَطَة ؟
رِجَال و نِسَاء و مَهْرَجَانَات انْشادّيّة عَلَى قَوَلْت الْقَايِل مُخْتَلَطَة ايْضا شَبَاب وَفَتَيَات ؟
مِن خْبْرَتَّى او مِن خَلْفْيْتَّى عَن هَذِه الْجَمْعِيَّة اقُوْل لَا اسْتُبْعِد عَلَيْهَا شَئ كُل شَئ وَارِد عِنْد هَذِه الْجَمْعِيَّة فِى ايَّام الانْتِخَابَات الْجَامِعِيَّة انْظُرُوْا مَاذَا يَفْعَل اتِّبَاع الْاصْلَاح شَبَاب الْجَامِعَة اعْتَقَد بَعْضُكُم اخْبَر مِنِّى نُقِل لِى قَدِيْمَا ان اثْنَاء فَوْزَهُم فِي الْانْتِخَابَات شَبَابُهُم رَقَص امَام الْفَتَيَات فَرَحَا بِالْفَوْز و عَلَى قُوْلَة الْنَّاقِل هَز كْتُوف و تَصْفِيْق مِن الْطَّرَفَيْن
اكْتُفِي بِهَذَا الَقْدَر و لِي عَوْدَة ان شَاء الْلَّه تَعَالَى
كَتَبَه الْعَبْد الْفَقِيْر الَى رَحْمَة الْلَّه
النُوخْذّة بُوَعَبْدِاللَّه
تابعوا معي الجزء الرابع ان شاء الله تعالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق